[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أعربت الفنانة ليلي علوي عن سعادتها الغامرة بتواجدها بين جمهورها في كندا الذي احاطها بكل الترحيب و امتلأت به قاعة المكتبة الدولية في قلب العاصمة الكندية اتاوا واعتبرت التكريم الكندي إضافة حب جديدة من جمهورها وذلك في حفل التكريم الذي نظمه معهد الفيلم الكندي بمناسبة الدورة الجديدة لمهرجان الفيلم المصري،وذلك في أوائل هذا الأسبوع .
وقد بدأت وقائع حفل التكريم بكلمة ألقتها أستاذ السينما بجامعة اتاوا الدكتورة مي التلمساني حيت فيها الضيوف وعلي رأسهم الفنانة ليلي علوي وعرضت نبذة مختصرة عن تاريخ ليلي علوي الفني للجمهور الكندي الذي تنوع مابين المهاجرين العرب والضيوف الأجانب ، ثم تلي ذلك كلمة السفير المصري شامل ناصر الذي اكد علي أن رسالة الفن المصري رسالة ممتدة ولها أصولها التاريخية عام 1930 إبتداءا من السينما الصامتة انتهاء بالسينما الناطقة ، كما اشار إلي أن صناعة السينما المصرية كان لها تأثيره ليس علي المجتمع المصري فقط بل امتد تأثيرها أيضا علي سائر البلدان العربية بإعتبار أن الأفلام فرصة جيدة للتعرف علي ثقافة الآخرين وعلي ثقافة المجتمع الذي ننتمي إليه ، ومثل هذه الإحتفالية فرصة جيدة تقرب الشعوب من بعضها البعض ولهذا اقامنا هذه المهرجان ، وقد ختم كلمته بتوجيه شكر خاص للفنانة ليلي علوي علي قبولها الدعوة ، وكذلك للمكتب الإعلامي علي نجاحه في إعداد المهرجان بالصورة اللائقة .
ثم تلي ذلك كلمة ممثل معهد الفيلم الكندي والذي اكد علي أن تكريم فنانة بحجم ليلي علوي لم يأتي من فراغ ، فأعمالها المميزة جعلتها واحدة من الفنانات اللاتي يعتبرن بصمة في تاريخ السينما المصرية ثم سلم الفنانة المتألقة ليلي علوي شهادة التكريم ، ثم تقدم الأستاذ شريف بركات رئيس الجمعية المصرية للثقافة : الإيكاوا" التي تحتفل بمرور 25 عاما على تأسيسها إضافة إلى تكريم من السفارة المصرية قدمه السفير شامل ناصر .
ثم تلي ذلك كلمة الفنانة ليلي علوي التي وجهت شكر خاص للسفير المصري شامل ناصر والمستشار الإعلامي للسفارة المصرية الأستاذ السيد الهادي وكل من ساهم في إنجاح مهرجان الفيلم المصري.
وقد ألقت الفنانة ليلي علوي محاضرة عن تاريخها الفني الذي استمر لثلاثين عاما وذلك في فندق الهيلتون، وقد حضر المحاضرة حشد كبير من معجبين ليلي علوي من كافة الجنسيات العربية والدارسين للسينما .
وقد أقام السفير المصري شامل ناصر حفل تكريمي في منزله أمس الأثنين علي شرف الفنانة ليلي علوي حضره ممثلين من السفارات العربية ومنهم المستشار الإعلامي للسفارة الكويتية مشعل الحبيل ، والأستاذ عبد الله القرني من السفارة السعودية ، إلي جانب ممثلين وسائل الإعلام الكندية والعربية ومنهم المدير الأقليمي وكبير مراسلين قناة العربية سعد السيلاوي . وقد ألقي السفير شامل ناصر كلمة قال فيها أن المجتمع الكندي مجتمع منفتح علي الثقافات الأخرب بإعتباره مجتمع مهجري ويجمع بين الغرب والشرق، ولهذا حرصنا علي أن نعرف المجتمع الكندي خاصة في هذا الوقت بالذات علي أن الحضارة العربية لها جوانب مشرقة ، وليست فقط الأفكار الخاطئة ولهذا لم نجد خير من يمثلنا لمحو صورة الستريو تايب السلبية ألا الفنانة الجميلة ليلي علوي الذي نرحب بها في كندا ونتمني لها طيب الإقامة فيها ، ثم تقدم رئيس تحرير صحيفة الرسالة فريد زمكحل بتقديم شهادة تكريم من قبل الجريدة وباسم الجمهور العربي المقيم في كندا .ومن المنتظر أن تغادر الفنانة المؤدبة والرقيقة ليلي علوي كندا يوم الثلاثاء الموافق 30 سبتمبر متوجهة إلي القاهرة لدراسة عدد من التكريمات في كل من تونس والمغرب وعدد من السيناريوهات .
وعلي هامش حفل التكريم إلتقينا مع الفنانة القديرة ليلي علوي للتعرف علي آخر أخبارها الفنية ، وعن انطباعها عن التكريم ، فقالت أن الحفاوة التي احاطني بها الجمهور هنا في كندا كانت وسام وجائزة كبيرة تضاف لي ، وقالت أن كم الحضور من الجمهور العربي أو الكندي أثلج قلبي وجعلني فخورة بنفسي وزاد حبي لفني الذي منحني كل هذا الحب في قلوب الناس ، وبسؤالها عن تعليقها علي صف بعض النقاد لها بأنها ليلي مهرجانات لكثرة مشاركتها في المهرجانات أما بأعمالها أو بالتحكيم ، فتبسمت وقالت أن اجتهاد الفنان في اختيار ادوار تمثل وتعبر عن حاجات الناس وآمالهم هي التي تجذب أنظار الناس إليه خاصة أنه صار هناك إهتمام عالمي في الوقت الحالي بالسينما التي تمس حاجات المجتمع وتبرز قضاياه وخاصة في مهرجان كان ومونتريال وفينيسيا ، ولهذا اعتبر نفسي سعيدة الحظ أني عملت مع مخرجين كانت أعمالهم صدها وصل للتمثيل في المهرجانات ، بالإضافة إلي كثرة حضوري للمهرجانات حتي في حالة عدم مشاركتي تعد واحدة من الأمور جعلت هذا الأمر يرتبط بي ، لأني حقيقي المهرجانات بالنسبة لي معرض كبير لتبادل الثقافات والتعرف على نوعيات مختلفة من الأنماط البشرية بصورة تجعلك تتعلم فن الإختلاف والتواصل مع الآخرين بصورة أكثر شمولية وموضوعية .
أما عن سر إستمراريتها وأي الأدوار التي تفضل أن تمثلها فاجابات أن الصدق في الإداء هي مفتاح نجاح إي مبدع في أي مجال فني ، لأن الرسالة الصادقة تصل وتثبت في الأذهان ولهذا حرصت طوال تاريخي الفني الذي بدأ منذ أن كنت في السابعة من عمري أن امثل الأدوار التي تخدم قضايا الناس ، وخاصة في السينما لأنها هي عشقي الوحيد ولكن هذا لايمنع أني بنت الإذاعة والتليفزيون ، وأن هناك علاقة خاصة بيني وبين المسرح أيضا .
أما عن قضية تسويق الفيلم المصري دوليا بحيث يمكن للمشاهد في أي بقعة في الأرض أن يتعرف عليه ، فقالت أن حلمي بتدويل الفيلم المصري بمعني تجاوزه لحدوده العربية في رأي يمكن أن يتحقق لو ركزنا علي المهرجانات الدولية وفي نفس الوقت عمل مهرجانات عربية بمستوي رفيع ممكن أن يحل هذا الأمر وهذا من وجهة نظري كممثلة بالتأكيد المتخصصين من الممكن أن يكون لديهم حلول أفضل ، واعتقد أننا ابتدأنا هذا مع شركة جود نيوز التي الآن بتعرض في فرنسا في مونتريال ، ولكن هذا لايمنع لو المؤسسات الإنتاجية المسئولة عن التسويق عملت دراسة علمية بدعم من وزارة الثقافة في حاجة الأسواق الخارجية في المهجر وحاجة القنوات الفضائية لملء ساعات العرض فيها قد يجدي هذا في الحصول علي عائد مادي أفضل يخدم السينما المصرية والجمهور في نفس الوقت .
وأما عن رأيها في كل من الدراما السورية والمصرية وهل بالفعل أن الدراما السورية كسبت الجولة من الدراما المصرية فاجابت أن باحب أقول أن للأسف بعض الإعلاميين هما المسئولين عن إثارة مثل هذه البلابل متناسين أننا كلنا ترعرعنا منذ نعومة اظافرنا علي أن نشاهد دريد لحام وعبد السلام النابلسي ، ونسمع فيروز ووديع الصافي ولهذا أنا سعيدة أن عام 2009 حمل لنا الكثير من التفائل والنجاح للدراما العربية بصفة عامة ولهذا أقول لكل من يثير مثل هذه الأقاويل توقفوا عن مهاتراتكم لأن مصر تحب الموهبة الجيدة والفن الجيد ولاتضع حدود وأني لما بأزور أي بلد عربي بجد منهم الترحيب والقبول وهذا يعني أن رسالة الفنان هي التي تسبقه وليس جنسيته .
أما بخصوص قلة إشتراكها في الأفلام في الوقت الحاضر فقالت أني وجود ابني خالد ربنا يحفظه غير من حياتي كثيرا وجعلني حريصة علي آلا اشترك في اكثر من فيلم واحد في السنة حتي اتمكن من متابعة دراسته والبقاء إلي جانبه اكثر وقت ممكن لأنه في الواقع أعطاني اشياء كثيرة ، واتمني من الله أن يمن عليه بطفل آخر .
وفي ختام الحديث وجهت كلمة شكر خاصة للجمهور الكندي الذي احاطها منذ أن وطأت قدمها مطار مونتريال بحفاوة كبيرة وللسعادة السفيرالمصري شامل ناصر علي حسن إستقباله لها وللمستشار الإعلامي الأستاذ السيد الهادي علي حسن التنظيم للمهرجان وظهوره بالصورة اللائقة والتي تليق بمكانة مصر والسينما المصرية .
أعربت الفنانة ليلي علوي عن سعادتها الغامرة بتواجدها بين جمهورها في كندا الذي احاطها بكل الترحيب و امتلأت به قاعة المكتبة الدولية في قلب العاصمة الكندية اتاوا واعتبرت التكريم الكندي إضافة حب جديدة من جمهورها وذلك في حفل التكريم الذي نظمه معهد الفيلم الكندي بمناسبة الدورة الجديدة لمهرجان الفيلم المصري،وذلك في أوائل هذا الأسبوع .
وقد بدأت وقائع حفل التكريم بكلمة ألقتها أستاذ السينما بجامعة اتاوا الدكتورة مي التلمساني حيت فيها الضيوف وعلي رأسهم الفنانة ليلي علوي وعرضت نبذة مختصرة عن تاريخ ليلي علوي الفني للجمهور الكندي الذي تنوع مابين المهاجرين العرب والضيوف الأجانب ، ثم تلي ذلك كلمة السفير المصري شامل ناصر الذي اكد علي أن رسالة الفن المصري رسالة ممتدة ولها أصولها التاريخية عام 1930 إبتداءا من السينما الصامتة انتهاء بالسينما الناطقة ، كما اشار إلي أن صناعة السينما المصرية كان لها تأثيره ليس علي المجتمع المصري فقط بل امتد تأثيرها أيضا علي سائر البلدان العربية بإعتبار أن الأفلام فرصة جيدة للتعرف علي ثقافة الآخرين وعلي ثقافة المجتمع الذي ننتمي إليه ، ومثل هذه الإحتفالية فرصة جيدة تقرب الشعوب من بعضها البعض ولهذا اقامنا هذه المهرجان ، وقد ختم كلمته بتوجيه شكر خاص للفنانة ليلي علوي علي قبولها الدعوة ، وكذلك للمكتب الإعلامي علي نجاحه في إعداد المهرجان بالصورة اللائقة .
ثم تلي ذلك كلمة ممثل معهد الفيلم الكندي والذي اكد علي أن تكريم فنانة بحجم ليلي علوي لم يأتي من فراغ ، فأعمالها المميزة جعلتها واحدة من الفنانات اللاتي يعتبرن بصمة في تاريخ السينما المصرية ثم سلم الفنانة المتألقة ليلي علوي شهادة التكريم ، ثم تقدم الأستاذ شريف بركات رئيس الجمعية المصرية للثقافة : الإيكاوا" التي تحتفل بمرور 25 عاما على تأسيسها إضافة إلى تكريم من السفارة المصرية قدمه السفير شامل ناصر .
ثم تلي ذلك كلمة الفنانة ليلي علوي التي وجهت شكر خاص للسفير المصري شامل ناصر والمستشار الإعلامي للسفارة المصرية الأستاذ السيد الهادي وكل من ساهم في إنجاح مهرجان الفيلم المصري.
وقد ألقت الفنانة ليلي علوي محاضرة عن تاريخها الفني الذي استمر لثلاثين عاما وذلك في فندق الهيلتون، وقد حضر المحاضرة حشد كبير من معجبين ليلي علوي من كافة الجنسيات العربية والدارسين للسينما .
وقد أقام السفير المصري شامل ناصر حفل تكريمي في منزله أمس الأثنين علي شرف الفنانة ليلي علوي حضره ممثلين من السفارات العربية ومنهم المستشار الإعلامي للسفارة الكويتية مشعل الحبيل ، والأستاذ عبد الله القرني من السفارة السعودية ، إلي جانب ممثلين وسائل الإعلام الكندية والعربية ومنهم المدير الأقليمي وكبير مراسلين قناة العربية سعد السيلاوي . وقد ألقي السفير شامل ناصر كلمة قال فيها أن المجتمع الكندي مجتمع منفتح علي الثقافات الأخرب بإعتباره مجتمع مهجري ويجمع بين الغرب والشرق، ولهذا حرصنا علي أن نعرف المجتمع الكندي خاصة في هذا الوقت بالذات علي أن الحضارة العربية لها جوانب مشرقة ، وليست فقط الأفكار الخاطئة ولهذا لم نجد خير من يمثلنا لمحو صورة الستريو تايب السلبية ألا الفنانة الجميلة ليلي علوي الذي نرحب بها في كندا ونتمني لها طيب الإقامة فيها ، ثم تقدم رئيس تحرير صحيفة الرسالة فريد زمكحل بتقديم شهادة تكريم من قبل الجريدة وباسم الجمهور العربي المقيم في كندا .ومن المنتظر أن تغادر الفنانة المؤدبة والرقيقة ليلي علوي كندا يوم الثلاثاء الموافق 30 سبتمبر متوجهة إلي القاهرة لدراسة عدد من التكريمات في كل من تونس والمغرب وعدد من السيناريوهات .
وعلي هامش حفل التكريم إلتقينا مع الفنانة القديرة ليلي علوي للتعرف علي آخر أخبارها الفنية ، وعن انطباعها عن التكريم ، فقالت أن الحفاوة التي احاطني بها الجمهور هنا في كندا كانت وسام وجائزة كبيرة تضاف لي ، وقالت أن كم الحضور من الجمهور العربي أو الكندي أثلج قلبي وجعلني فخورة بنفسي وزاد حبي لفني الذي منحني كل هذا الحب في قلوب الناس ، وبسؤالها عن تعليقها علي صف بعض النقاد لها بأنها ليلي مهرجانات لكثرة مشاركتها في المهرجانات أما بأعمالها أو بالتحكيم ، فتبسمت وقالت أن اجتهاد الفنان في اختيار ادوار تمثل وتعبر عن حاجات الناس وآمالهم هي التي تجذب أنظار الناس إليه خاصة أنه صار هناك إهتمام عالمي في الوقت الحالي بالسينما التي تمس حاجات المجتمع وتبرز قضاياه وخاصة في مهرجان كان ومونتريال وفينيسيا ، ولهذا اعتبر نفسي سعيدة الحظ أني عملت مع مخرجين كانت أعمالهم صدها وصل للتمثيل في المهرجانات ، بالإضافة إلي كثرة حضوري للمهرجانات حتي في حالة عدم مشاركتي تعد واحدة من الأمور جعلت هذا الأمر يرتبط بي ، لأني حقيقي المهرجانات بالنسبة لي معرض كبير لتبادل الثقافات والتعرف على نوعيات مختلفة من الأنماط البشرية بصورة تجعلك تتعلم فن الإختلاف والتواصل مع الآخرين بصورة أكثر شمولية وموضوعية .
أما عن سر إستمراريتها وأي الأدوار التي تفضل أن تمثلها فاجابات أن الصدق في الإداء هي مفتاح نجاح إي مبدع في أي مجال فني ، لأن الرسالة الصادقة تصل وتثبت في الأذهان ولهذا حرصت طوال تاريخي الفني الذي بدأ منذ أن كنت في السابعة من عمري أن امثل الأدوار التي تخدم قضايا الناس ، وخاصة في السينما لأنها هي عشقي الوحيد ولكن هذا لايمنع أني بنت الإذاعة والتليفزيون ، وأن هناك علاقة خاصة بيني وبين المسرح أيضا .
أما عن قضية تسويق الفيلم المصري دوليا بحيث يمكن للمشاهد في أي بقعة في الأرض أن يتعرف عليه ، فقالت أن حلمي بتدويل الفيلم المصري بمعني تجاوزه لحدوده العربية في رأي يمكن أن يتحقق لو ركزنا علي المهرجانات الدولية وفي نفس الوقت عمل مهرجانات عربية بمستوي رفيع ممكن أن يحل هذا الأمر وهذا من وجهة نظري كممثلة بالتأكيد المتخصصين من الممكن أن يكون لديهم حلول أفضل ، واعتقد أننا ابتدأنا هذا مع شركة جود نيوز التي الآن بتعرض في فرنسا في مونتريال ، ولكن هذا لايمنع لو المؤسسات الإنتاجية المسئولة عن التسويق عملت دراسة علمية بدعم من وزارة الثقافة في حاجة الأسواق الخارجية في المهجر وحاجة القنوات الفضائية لملء ساعات العرض فيها قد يجدي هذا في الحصول علي عائد مادي أفضل يخدم السينما المصرية والجمهور في نفس الوقت .
وأما عن رأيها في كل من الدراما السورية والمصرية وهل بالفعل أن الدراما السورية كسبت الجولة من الدراما المصرية فاجابت أن باحب أقول أن للأسف بعض الإعلاميين هما المسئولين عن إثارة مثل هذه البلابل متناسين أننا كلنا ترعرعنا منذ نعومة اظافرنا علي أن نشاهد دريد لحام وعبد السلام النابلسي ، ونسمع فيروز ووديع الصافي ولهذا أنا سعيدة أن عام 2009 حمل لنا الكثير من التفائل والنجاح للدراما العربية بصفة عامة ولهذا أقول لكل من يثير مثل هذه الأقاويل توقفوا عن مهاتراتكم لأن مصر تحب الموهبة الجيدة والفن الجيد ولاتضع حدود وأني لما بأزور أي بلد عربي بجد منهم الترحيب والقبول وهذا يعني أن رسالة الفنان هي التي تسبقه وليس جنسيته .
أما بخصوص قلة إشتراكها في الأفلام في الوقت الحاضر فقالت أني وجود ابني خالد ربنا يحفظه غير من حياتي كثيرا وجعلني حريصة علي آلا اشترك في اكثر من فيلم واحد في السنة حتي اتمكن من متابعة دراسته والبقاء إلي جانبه اكثر وقت ممكن لأنه في الواقع أعطاني اشياء كثيرة ، واتمني من الله أن يمن عليه بطفل آخر .
وفي ختام الحديث وجهت كلمة شكر خاصة للجمهور الكندي الذي احاطها منذ أن وطأت قدمها مطار مونتريال بحفاوة كبيرة وللسعادة السفيرالمصري شامل ناصر علي حسن إستقباله لها وللمستشار الإعلامي الأستاذ السيد الهادي علي حسن التنظيم للمهرجان وظهوره بالصورة اللائقة والتي تليق بمكانة مصر والسينما المصرية .
الثلاثاء أكتوبر 20, 2015 1:43 pm من طرف نادية بابل
» اخطر النباتات السمية
الإثنين أكتوبر 19, 2015 3:49 pm من طرف نادية بابل
» مركز اللغات جامعة المدينة العالمية
السبت أغسطس 01, 2015 2:31 am من طرف bi823
» المكتبة الرقمية جامعة المدينة العالمية
السبت أغسطس 01, 2015 2:30 am من طرف bi823
» كلية العلوم المالية والإدارية جامعة المدينة العالمية
السبت أغسطس 01, 2015 2:30 am من طرف bi823
» مجلة جامعة المدينة العالمية المحكمة
السبت أغسطس 01, 2015 2:30 am من طرف bi823
» كلية العلوم الإسلامية جامعة المدينة العالمية
السبت أغسطس 01, 2015 2:30 am من طرف bi823
» وكالة البحوث والتطوير جامعة المدينة العالمية
السبت أغسطس 01, 2015 2:29 am من طرف bi823
» معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها جامعة المدينة العالمية
السبت أغسطس 01, 2015 2:29 am من طرف bi823